|


مساعد العبدلي
الرسالة الوطنية للفن
2018-06-07
ـ حراك مكثف وإيجابي قامت وتقوم "وأتمنى أن تواصل القيام به" هيئتا الترفيه والرياضة..

ـ الحراك جاء بدعم كبير من "عرابه" الأمير محمد بن سلمان ولي العهد وبجهود مشكورة من قبل رئيسي هيئة الترفيه والهيئة العامة للرياضة.

ـ لولا الدعم والمساندة من قبل ولي العهد وفي نفس الوقت ثقته الكبيرة في الخطيب وآل الشيخ؛ لما شهدنا ما حدث من أنشطة وفعاليات تتواصل حتى اليوم وتحظى برضا وقبول و"مشاركة" المواطنين والمقيمين..

ـ لست هنا بصدد "حصر" ما أقيم من فعاليات أو سيقام خلال قادم الأيام والأسابيع والأشهر؛ لأن المساحة لا تكفي لحصرها، وفي ذات الوقت طموحاتنا وآمالنا مازالت كبيرة، و"نطمع" في مزيد من هذه الفعاليات..

ـ الفعاليات "الترفيهية" والأنشطة "الرياضية" حققت الكثير من الإيجابيات، من خلال التعامل معها كجوانب ترفيه للأفراد والأسر، أو كذلك فرصة لعرض المواهب من خلال المشاركين في الفعاليات، أو "أخيراً" كجانب تجاري للكثيرين من أبناء الوطن..

ـ هل أتحدث عن رسامين أو موهوبين في حركات وألعاب بهلوانية وغيرها من مواهب فردية، وجد شباب وشابات الوطن الوقت والمكان لعرضها بدعم حكومي لا محدود ومشكور..

ـ أنتقل لموهبة أخرى مهمة للغاية، بل تساهم ببعث رسائل إيجابية عن الوطن إلى جانب أنها تساهم كثيراً في طرح ومعالجة الكثير من السلبيات داخل المجتمع، أو في بعض أداء الحكومة فيما يتعلق باحتياجات المواطن..

ـ مشكلة هذه الموهبة وممارسيها أنه لا مكان كافيًا لممارستها خلاف نقص مراكز التدريب والتطوير لهؤلاء الموهوبين..

ـ أتحدث عن فن "المسرح" الذي لمن "يعرفه أو حتى لا يعرفه" يختصر الكثير في إرسال الرسائل الاجتماعية بأسلوب درامي أو كوميدي..

ـ لدينا الكثير من الشبان والشابات "مثلما هو في كل المجالات"، يملكون موهبة التمثيل المسرحي "ينتظرون" الدعم والمساندة والتشجيع، سواء من الهيئة العامة للرياضة أو الهيئة العامة للترفيه..

ـ هؤلاء الشبان والشابات يبحثون عن معاهد للدراسة المسرحية إلى جانب البدء في عرض مسرحيات "سعودية" على هامش الحراك الترفيهي – الشبابي..

ـ ننتظر هذا التحرك من هيئتي الترفيه والرياضة.. وننتظر نجوم مسرح سعوديين من الجنسين يقدمون مسرحيات على مسارح سعودية في مناسبات مختلفة، لعل عيد الفطر والأضحى أبرزها..