يتفاعل المغرد نصراوي عنيزة الشهير في تويتر بجلب أخبار النصر وتأثيره في حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، وذلك من خلال تغريداته وتعليقاته قبل وبعد مباريات فريقه.
"الرياضية" استضافت نصراوي عنيزة الذي يملك شعبية واسعة عند الجماهير النصراوية وسألته عن آرائه في السوشال ميديا، فماذا أجاب:

ـ لماذا دخلت إلى مواقع التواصل الاجتماعي؟
كنت أسمع عن تويتر ولا كان لي حساب، ثورة نصراويين الإقلاع بعد ترك المنتدى توجهت معهم للتويتر ومنها بداية الحكاية.
ـ ما هي الأشياء التي تغيرت فيك بعد دخول العالم الافتراضي، عاداتك، هواياتك؟
على حطت يدك اللهـــم الرمزية في بعض الأحيان.
ـ هل تويتر مؤثر في الشارع الرياضي؟
جداً ولو إنه غيــر مؤثر كان الهلال حقق السابعة من زمان.
ـ تغريدة لك أثارت قضية أو أثير حولها جدل؟
تغريدتي عن عرض نادي العين لإبراهيم غالب قبل شهرين تقريباً.
ـ تغريدة كنت تتمنى أن تكون أنت من غردت بها؟
تغريدة الأسطـــورة دغيس صاحي من النوم مهموم متضايق.
"ملخص سيدني"
ـ هل أنت مع كشف الهوية في تويتر أو إخفائها.. ولماذا؟
مع الإخفاء لأخذ مساحة من الحريّة من دون الإساءة والشتم في الأشخاص.
ـ هل تظن أن عصــر وسائل التواصل سيتراجع كما تراجعت المنتديات ويظهر عصر جديد؟
طبيعـي ولكـــن ليس الآن .. التقنية تتطور وكل يوم يزيد تعلق الناس بمحتوياتها.
ـ من وجهة نظرك، كيف يقاس تأثير الشخص في مواقع التواصل؟
بتغير القرار حين ينتقده المغرد، إضافة إلى تفاعل الناس معه.
ـ لمـــــــاذا الرياضيـــون هم الأكثـــر تأثيـــــــراً في مواقـــع التواصل؟
لأن٩٠٪ من المجتمع رياضي، وفي السابق الناس متابعين بصمت للصحف، الآن تغير الوضع بعد تويتر.
ـ لماذا يطغـى التعامل السلبي والنقد في مواقع التواصل؟
لأن الكل يبحثون عن الدلال والدلال معروف وين مكانه.
ـ من تعطي له بلوك؟
لقليل الأدب
ـ من تعطي له فلو؟
للمتابع رقم خمسين ألفاً.
ـ شخــــص تـنــصــــح بمتابعته؟
الكــــرة الإسبــانيــة ‫Liga4Arabia ‬
ـ حساب تتمنى أن تكـــون أنت صاحبه؟
حساب ماجد عبدالله، عشان أغرد "العالمية صعبة قوية".
ـ توقعك لموسم النصر؟
الدوري صعب الآن، لكن يكفيني من جوستافو فرض طريقته وتطبيق اللاعبين لها ومحاولة تحقيق كأس الملك، إضافة إلى مركز مؤهل إلى دوري أبطال آسيا بشكل مباشر.
ـ بعد مباراة فريقك تدخل تويتر؟
غالباً .. وأفضفض .. ثم أتندم.
ـ شيء تتمناه في مواقع التواصل؟
دعو الخلق للخالق.
ـ أسطورتك في تويتر؟
عبدالله الخريّف