مع كثرة المشاكل داخل الأندية تطلب معها تواجد لجان تحقيق من قبل الإدارة الأم الرئاسة العامة لرعاية الشباب وآخر هذه اللجان التي شكلت للأندية الوحدة والاتحاد وأحد وقبلها القادسية، ولكي تكون الرئاسة مع الأندية خطوة بخطوة وتضمن أن الجميع ملتزم وماشي على الأنظمة والتعليمات 100% لابد من أن يكون أمين عام النادي وأمين الصندوق في إدارات الأندية من موظفي الرئاسة العامة لرعاية الشباب يباركون أي أمر رسمي ونظامي داخل الأندية، ويكونون قريبين في إيقاف وتصحيح أي أمر خارج الأنظمة وخاصة على مستوى الأمور المالية التي أتعبت لجان الرئاسة، فبعض رؤساء الأندية الذين نالهم التحقيق أتعبوا الرئاسة في طريقة إدخال وإخراج المال ومعها ومن الأمور الضرورية أن تكون للرئاسة أعين ورجال داخل إدارات الأندية ليس تشكيكاً في ذمم الآخرين ولكن لإيقاف الأخطاء قبل حدوثها ولتكون الرئاسة على علم بأي تجاوز أولا بأول.
ـ يجب على رئيس نادي أحد سعود الحربي أن يعيد تشكيل مجلس الإدارة الأحدية بمخاطبة الرئاسة العامة لرعاية الشباب ليكون منطقياً للجميع بدخول شخصيات أحدية سابقة من نوع ثان من أمثال الدكتور مصطفى القبلي والشيرة والسيسي وغازي حيدري وأمثالهم كثر لإيجاد توازن في الرأي والمشاورة والعدالة.
ـ حتى المجلس الشرفي ينطبق عليه ما ينطبق على مجلس الإدارة، فمن غير المنطقي ألا يكون أي عضو سابق في المراكز الحساسة لهيئة أعضاء الشرف.
ـ رئيس مجلس الإدارة الأنصارية أحمد خواجة يعمل على مدار الساعة في الكيان الأنصاري ولكن الخواجة وحده لا يكفي ويحتاج شخصيات أنصارية كبيرة محبة للكيان وخاصة على المستوى المالي، الموسم الرياضي المقبل هو الأصعب على الأنصار ويحتاج إلى رجال مرحلة وليس إلى (هريجة).
ـ عضوان رائعان كسبتهما الإدارتان الأحدية والأنصارية هذا الموسم وهما كمال المزيني في نادي أحد الذي تحمل جميع مشاكل اللاعبين الخاصة وتعهد بدفع خمسين ألف ريال سنوياً للأمور الاجتماعية والسوبرمان الثاني كسبته الإدارة الأنصارية عبدالرحمن الجهني، فهذا الرجل من فئة الرجال الذين يعملون بصمت دفع وساند الإدارة الأنصارية بمبالغ كبيرة، ويؤكد دائما أن ما يقوم به واجب من واجباته تجاه أبناء المنطقة (بيض الله وجهك).
