نهتم بالحديث عن الكبار ونقسو بذات الحديث عندما يتعلق الأمر بالبقية وأعني تلك الفرق التي تبدع بمستوياتها دون إنصاف تجده من أقلامنا.
ـ التعاون.. القادسية قدما مستويات جيدة فالأول ينافس على مراكز المقدمة يقرن المستوى بالنتيجة، أما الثاني حتى وإن تعثر في النتيجة إلا أن المستوى وزخم المواهب التي تحملها قائمته تجعلنا نشير إلى أن القادم سيعيد لنا قادسية سعود جاسم وأبورشيد والفرحان.
ـ التعاون والقادسية هو الثنائي الذي يقدم الكرة الجميلة، وإذا ما كانت الجولات الأولى من الدوري تظهر بمثل هذا المظهر الأنيق فالتي ستأتي ربما قادت بني قادس وسكري القصيم إلى المكان الذي يطمحون إليه.
ـ يعجبني العمل الإداري حين يكون منظما ومحترفا، ويعجبني كذلك الأداء الفني عندما يأخذ صفة الانضباط وهذه مع تلك من السمات التي تأتي لتنصف القائمين بالمسؤولية على كرة التعاون والقادسية.
ـ وإذا كانت المستويات رائعة فالأروع يكمن في أن هذا الثنائي الجميل بات يفرز لنا مواهب كروية واعدة سيكون لها دورها في تأسيس القوة لمنتخباتنا في القريب.
ـ فهذا ياسين حمزة يبدع مع الاتحاد ومع المنتخب ويعد من مخرجات التعاون الجديد، وهذا أحمد الزين يعيد لنا صياغته سكري القصيم بطريقة الكبار، وإذا ما قست الوضع التعاوني بالآخر في القادسية ففي قائمة هذا الفريق العائد لدوري الكبار هنالك أسماء شابة تملك من الإمكانات ما يتوازى مع الجيل الذي سبق أن قدمه وأعني به جيل (ياسر القحطاني وسعود كريري والسهلاوي) ومن بعدهم (ياسر الشهراني والعمري).
ـ برافو برازيل القصيم على هذا الحضور اللافت وبرافو بنو قادس على هذه العودة التي حتى وإن جاءت في بعض الجولات متعثرة إلا أن الشكل العام للفريق يوحي لنا بالمزيد من التألق والمنافسة في المستقبل المنظور.
ـ المهم أولا هو في ضرورة الحفاظ على المكتسبات والعمل على وضع الإضافات المحفزة حتى لا يصبح هذا الحضور وقتيا ولكي يكون البقاء في دائرة الأقوياء متينا وصامدا.
ـ أحمد الزين.. عبدالرحمن العبيد.. الأول موهوب والثاني مبدع وبين الموهبة والإبداع محظوظ من ينجح في كسب ودهما.
ـ هذا الثنائي يتفوق في مستوياته الفنية على كثيرين من الأجانب الذين كبدوا خزائن بعض الأندية الكبيرة الكثير من الأموال والنتيجة (مقالب).
ـ اهتموا بمثل هذه المواهب فالبقاء لها.. وسلامتكم.
ـ التعاون.. القادسية قدما مستويات جيدة فالأول ينافس على مراكز المقدمة يقرن المستوى بالنتيجة، أما الثاني حتى وإن تعثر في النتيجة إلا أن المستوى وزخم المواهب التي تحملها قائمته تجعلنا نشير إلى أن القادم سيعيد لنا قادسية سعود جاسم وأبورشيد والفرحان.
ـ التعاون والقادسية هو الثنائي الذي يقدم الكرة الجميلة، وإذا ما كانت الجولات الأولى من الدوري تظهر بمثل هذا المظهر الأنيق فالتي ستأتي ربما قادت بني قادس وسكري القصيم إلى المكان الذي يطمحون إليه.
ـ يعجبني العمل الإداري حين يكون منظما ومحترفا، ويعجبني كذلك الأداء الفني عندما يأخذ صفة الانضباط وهذه مع تلك من السمات التي تأتي لتنصف القائمين بالمسؤولية على كرة التعاون والقادسية.
ـ وإذا كانت المستويات رائعة فالأروع يكمن في أن هذا الثنائي الجميل بات يفرز لنا مواهب كروية واعدة سيكون لها دورها في تأسيس القوة لمنتخباتنا في القريب.
ـ فهذا ياسين حمزة يبدع مع الاتحاد ومع المنتخب ويعد من مخرجات التعاون الجديد، وهذا أحمد الزين يعيد لنا صياغته سكري القصيم بطريقة الكبار، وإذا ما قست الوضع التعاوني بالآخر في القادسية ففي قائمة هذا الفريق العائد لدوري الكبار هنالك أسماء شابة تملك من الإمكانات ما يتوازى مع الجيل الذي سبق أن قدمه وأعني به جيل (ياسر القحطاني وسعود كريري والسهلاوي) ومن بعدهم (ياسر الشهراني والعمري).
ـ برافو برازيل القصيم على هذا الحضور اللافت وبرافو بنو قادس على هذه العودة التي حتى وإن جاءت في بعض الجولات متعثرة إلا أن الشكل العام للفريق يوحي لنا بالمزيد من التألق والمنافسة في المستقبل المنظور.
ـ المهم أولا هو في ضرورة الحفاظ على المكتسبات والعمل على وضع الإضافات المحفزة حتى لا يصبح هذا الحضور وقتيا ولكي يكون البقاء في دائرة الأقوياء متينا وصامدا.
ـ أحمد الزين.. عبدالرحمن العبيد.. الأول موهوب والثاني مبدع وبين الموهبة والإبداع محظوظ من ينجح في كسب ودهما.
ـ هذا الثنائي يتفوق في مستوياته الفنية على كثيرين من الأجانب الذين كبدوا خزائن بعض الأندية الكبيرة الكثير من الأموال والنتيجة (مقالب).
ـ اهتموا بمثل هذه المواهب فالبقاء لها.. وسلامتكم.
