واصل فريق الأهلي تفوقه وتألقه ورقيه بل وتأكيده بأنه فريق الموسم عندما أبعد منافسه الهلال وتأهل لنهائي مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين.
** ليس ذلك فحسب بل إن الأهلي خلال أقل من أسبوع هزم الهلال مرتين بثلاثيتين....الأولى منحت الأهلي بطولة دوري عبداللطيف جميل... والثانية نقلته (أي الأهلي) لنهائي الكأس.
** مباراة الجمعة كانت قمة في الإثارة وتبادل تسجيل الأهداف، وزادها جمالاً حكم المباراة الصربي الذي قاد المباراة باقتدار، ولعل هذا ما جعل اللاعبين يتفرغون للعب كرة قدم أثمرت عن 5 أهداف.
** كثيرون توقعوا أن لاعبي الأهلي سيدخلون المباراة وهم مازالوا يعيشون أفراح تحقيق لقب الدوري وهذا سيساعد الهلاليين على التفوق والسعي لتعويض خسارة الدوري.
** بداية المباراة كانت تؤكد أن ذلك سيحدث خصوصاً عندما تقدم الهلال بهدف مبكر توقع كثيرون أنه سيزيد من حماس الهلاليين وإحباط الأهلاويين.
** لكن الأهلاويين أعادوا سيناريو مباراة الدوري وعادوا سريعاً مطلع الشوط الثاني.
** يقال إن الشوط الثاني هو شوط المدربين وكان بالفعل كذلك.
** تفوق السويسري جروس وأخفق اليوناني جورجيوس.
** جروس يعلم أنه يلعب مباراة بنظام خروج المغلوب فخاطر واكتفى بثلاثة مدافعين ليهاجم مرمى الهلال وهذا منح التفوق للأهلي.
** بينما لم يقرأ جورجيوس المباراة بشكل جيد فأخرج الزوري ثم سلمان الفرج وبذلك أراح الأهلاويين من المشاركة الهجومية للزوري وأفرغ محور الارتكاز لأن كريري وحيداً لا يستطيع أن يقاوم هجوم الأهلي.
** تفاقمت الأمور بطرد سعود كريري وبات الهلال يلعب دون محور ارتكاز وهو ما لم يصدقه الأهلاويون.
** بل الأغرب من ذلك أن جورجيوس أخرج إدواردو رغم أنه الوحيد القادر على تشكيل خطورة على مرمى الأهلي.
** قلت قبل عدة أيام إنني أسجل على جورجيوس ملاحظة فنية تتمثل في إهماله للمهاجمين (الشمراني وياسر) طيلة الموسم وعندما احتاجهم لم يجدهم.
** الهلال لعب المباراة بأكملها بمهاجم واحد هو يوسف السالم بينما الأهلي هاجم بالسومة ومهند والمؤشر وإسلام ومن خلفهم ماركينهو وفيتفا.
** طبيعي أن يفوز الفريق الذي يهاجم بستة لاعبين على فريق يهاجم بلاعب واحد.
** أعتقد أن جورجيوس سيدرب الهلال في مباراة واحدة فقط أمام تراكتور الإيراني وبعدها سيرحل بل ربما يبعده الهلاليون قبل المباراة الآسيوية.
** ولكي أكون منصفاً....جورجيوس لايتحمل وحده مسؤولية إخفاق الهلال هذا الموسم.
** اللاعبون الهلاليون (باستثناء ياسر الشهراني) يسجلون هبوطاً واضحاً في الثلث الأخير من الموسم ويشاركون مدربهم خسارة الدوري والكأس.
** مبروك للأهلي نيل شرف الوصول للمباراة النهائية ... مبروك الرقي لكل منتم للراقي.
** ليس ذلك فحسب بل إن الأهلي خلال أقل من أسبوع هزم الهلال مرتين بثلاثيتين....الأولى منحت الأهلي بطولة دوري عبداللطيف جميل... والثانية نقلته (أي الأهلي) لنهائي الكأس.
** مباراة الجمعة كانت قمة في الإثارة وتبادل تسجيل الأهداف، وزادها جمالاً حكم المباراة الصربي الذي قاد المباراة باقتدار، ولعل هذا ما جعل اللاعبين يتفرغون للعب كرة قدم أثمرت عن 5 أهداف.
** كثيرون توقعوا أن لاعبي الأهلي سيدخلون المباراة وهم مازالوا يعيشون أفراح تحقيق لقب الدوري وهذا سيساعد الهلاليين على التفوق والسعي لتعويض خسارة الدوري.
** بداية المباراة كانت تؤكد أن ذلك سيحدث خصوصاً عندما تقدم الهلال بهدف مبكر توقع كثيرون أنه سيزيد من حماس الهلاليين وإحباط الأهلاويين.
** لكن الأهلاويين أعادوا سيناريو مباراة الدوري وعادوا سريعاً مطلع الشوط الثاني.
** يقال إن الشوط الثاني هو شوط المدربين وكان بالفعل كذلك.
** تفوق السويسري جروس وأخفق اليوناني جورجيوس.
** جروس يعلم أنه يلعب مباراة بنظام خروج المغلوب فخاطر واكتفى بثلاثة مدافعين ليهاجم مرمى الهلال وهذا منح التفوق للأهلي.
** بينما لم يقرأ جورجيوس المباراة بشكل جيد فأخرج الزوري ثم سلمان الفرج وبذلك أراح الأهلاويين من المشاركة الهجومية للزوري وأفرغ محور الارتكاز لأن كريري وحيداً لا يستطيع أن يقاوم هجوم الأهلي.
** تفاقمت الأمور بطرد سعود كريري وبات الهلال يلعب دون محور ارتكاز وهو ما لم يصدقه الأهلاويون.
** بل الأغرب من ذلك أن جورجيوس أخرج إدواردو رغم أنه الوحيد القادر على تشكيل خطورة على مرمى الأهلي.
** قلت قبل عدة أيام إنني أسجل على جورجيوس ملاحظة فنية تتمثل في إهماله للمهاجمين (الشمراني وياسر) طيلة الموسم وعندما احتاجهم لم يجدهم.
** الهلال لعب المباراة بأكملها بمهاجم واحد هو يوسف السالم بينما الأهلي هاجم بالسومة ومهند والمؤشر وإسلام ومن خلفهم ماركينهو وفيتفا.
** طبيعي أن يفوز الفريق الذي يهاجم بستة لاعبين على فريق يهاجم بلاعب واحد.
** أعتقد أن جورجيوس سيدرب الهلال في مباراة واحدة فقط أمام تراكتور الإيراني وبعدها سيرحل بل ربما يبعده الهلاليون قبل المباراة الآسيوية.
** ولكي أكون منصفاً....جورجيوس لايتحمل وحده مسؤولية إخفاق الهلال هذا الموسم.
** اللاعبون الهلاليون (باستثناء ياسر الشهراني) يسجلون هبوطاً واضحاً في الثلث الأخير من الموسم ويشاركون مدربهم خسارة الدوري والكأس.
** مبروك للأهلي نيل شرف الوصول للمباراة النهائية ... مبروك الرقي لكل منتم للراقي.
