- وجوه واعدة ومتألقة قدمها الهلال في البطولة العربية.. السؤال: ما مصير هذه المواهب في ظل وجود 6 محترفين أجانب وعدد كبير من لاعبي المنتخب السعودي في الفريق الهلالي الأول؟!.

- أنهت كل فرق دوري المحترفين السعودي معسكراتها الإعدادية الخارجية، وباتت الأيام معدودة على بدء منافسات دوري المحترفين..

- المباريات الرسمية ستكشف الحقيقة وحال كل الفرق بعيداً عن فوز أو خسارة بعدد كبير من الأهداف في المباريات التجريبية في المعسكرات الخارجية..

- أكرر احترامي وتقديري للزميل "القديم" طلال النجار، لكنني ما زلت عند رأيي بأن ما ينقص الفريق النصراوي هو جهاز إداري خبير ومتمرس في إدارة فريق كرة قدم..

- النجار تحمل "مشكورًا" المسؤولية في ظروف صعبة للغاية، لكنه ـ من وجهة نظر شخصية ـ ليس الرجل المناسب في هذا الموقع..

- أعتقد أن الحارسين "العويس والحبسي"، سيكونان أكثر لاعبين تراقبهما عيون الجماهير والنقاد في الموسم الجديد، لرؤية هل يستحق كل منهما هذا العقد الكبير وهذه التغطية الإعلامية الضخمة!!

- لا أعتقد أن هناك أفضل من المدربين والنقاد الرياضيين لتقييم أي دورة في كرة القدم..

- أتمنى أن يسارع الاتحاد العربي لكرة القدم ـ بعد نهاية البطولة العربية ـ لعقد ورشة عمل خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، يحضرها عدد من المدربين والنقاد الرياضيين العرب، يتم خلالها تقييم البطولة التي انتهت وطرح مقترحات تطوير النسخة المقبلة..

- بعد إحدى مباريات الدورة العربية، استضاف مذيع إحدى القنوات المصرية مدرب فريق الفتح الرباطي المغربي المدرب "العربي" وليد الرقراق..

- إلى هنا والأمر طبيعي.. ما ليس بطبيعي أن المدرب المغربي "العربي" اصطحب معه مترجمًا؛ لأنه لا يتحدث "العربية"، رغم أنه "عربي" ويدرب فريقًا "عربيًّا"، يشارك في دورة "عربية"!!

- أقل من أسبوع وتنطلق منافسات دوري المحترفين السعودي، ومازال أكثر من نصف فرق الدوري "ممنوعة" من التسجيل بسبب المستحقات المالية!!

- قبل إغلاق فترة التسجيل بدقائق، لا أعلم من أين "تنهال" الأموال على الأندية وتسارع للسداد، ومن ثم التسجيل!!

- تحليلي الشخصي أن الأندية "تمتلك" الأموال، لكنها تؤجل السداد أملاً في ثغرة تسمح لهم ـ أي الأندية ـ بالتسجيل دون السداد!!

- فوز الفيصلي الأردني للمرة الثانية على الأهلي المصري في البطولة العربية، هل هو تأكيد لتفوق الفيصلي أم تراجع مستوى الأهلي؟!!

- أعتقد أن الأندية المصرية والسعودية خيبت كل الآمال بغيابها عن النهائي العربي..

- ليس تقليلاً من الفيصلي والترجي، لكنني أعتقد أن معظم الترشحيات قبل بدء البطولة توقعت على الأقل وجودًا سعوديًّا ـ مصريًّا في النهائي، أو ـ على الأقل ـ ممثلاً من الدولتين..

- اليوم تختتم البطولة العربية.. وغدًا ختام دورة تبوك الدولي.. أتمنى استمرار هاتين البطولتين بشكل سنوي مع تطويرهما، من خلال مضاعفة "الإيجابيات" ومعالجة "السلبيات"..