رغم انطلاق الدوري المصري ومرور أسبوع واحد فقط إلا أن كل المؤشرات تؤكد أنه سيكون موسماً متناقضاً وحافلاً بالأحداث وسيكون مليئا بالمفاجآت وحافلا بالأحداث الغريبة.
وقد أكدت البداية عودة الروح للزمالك بسبب الاستقرار الواضح والدعم الجيد من مجلس الإدارة وإجراء عملية تصفية واستبعاد كل العناصر أصحاب المشاكل وهي خطوة تحسب للمجلس، ولكن تتبقى مشكلة مؤجلة ما بين عمرو زكي وأحمد حسام ميدو وكلاهما نجم كبير وإذا نجحا في التجانس سيكونان إضافة للفريق والعكس صحيح إذا لم يحدث هذا التجانس ستعود الانقسامات.
وأيضا نجح الأهلي في الامتحان الأول واستطاع حسام البدري أن ينال شهادة الاعتماد كمدير فني خاصة أنه حدث كلام كثير قبل بداية الموسم وحول قدرة البدري على قيادة الأهلي في هذا المشوار ولكنه استطاع أن يقدم أوراق اعتماده في أول أسبوع للمسابقة.
ولكن أول ضحايا الموسم الجديد أنور سلامة المدير الفني لإنبي الذي اختلفت الآراء حول إقالته أم استقالته ولكن كل المؤشرات كانت تؤكد عدم استمراره بعد أن قامت الإدارة بفرض جهاز معاون دون مشورته مما أثر في العلاقات والنتائج الأخيرة بالخسارة مباراتين إفريقيتين ثم أول لقاء بالدوري ليقود إنبي ضياء السيد.
وتميز الأسبوع الأول بالجدل التحكيمي كالعادة المصرية وخاصة اتهامات بشأن ركلات جزاء لم تحتسب أو احتسبت بغير حق من وجهة نظرهم وهي مشكلة كل موسم وأعتقد أنه حان الوقت لوقفة جادة للقضاء على مشاكل الاعتراض وخاصة المدربين.
وأيضا تميز بالإقبال الجماهيري وهي ظاهرة جيدة خاصة جماهير الزمالك التي ملأت الملعب في لقائها أمام إنبي وهو أمر طبيعي خاصة أن فريق الزمالك لم يحقق بطولات منذ سنوات وبالتالي في حاجة للفوز.
وكشف الأسبوع الأول عن ظهور جيد للثلاثي الصاعد الإنتاج الحربي والمنصورة والجونة وهبوط الأندية الجماهيرية المصري الذي استقال مجلس إدارته والاتحاد وغزل المحلة مما يهدد مستقبلها في المسابقة رغم جماهيريتها، وعموما مازال المشوار طويلا ويتبقى الانتظار لتحديد كل الأمور.
وقد أكدت البداية عودة الروح للزمالك بسبب الاستقرار الواضح والدعم الجيد من مجلس الإدارة وإجراء عملية تصفية واستبعاد كل العناصر أصحاب المشاكل وهي خطوة تحسب للمجلس، ولكن تتبقى مشكلة مؤجلة ما بين عمرو زكي وأحمد حسام ميدو وكلاهما نجم كبير وإذا نجحا في التجانس سيكونان إضافة للفريق والعكس صحيح إذا لم يحدث هذا التجانس ستعود الانقسامات.
وأيضا نجح الأهلي في الامتحان الأول واستطاع حسام البدري أن ينال شهادة الاعتماد كمدير فني خاصة أنه حدث كلام كثير قبل بداية الموسم وحول قدرة البدري على قيادة الأهلي في هذا المشوار ولكنه استطاع أن يقدم أوراق اعتماده في أول أسبوع للمسابقة.
ولكن أول ضحايا الموسم الجديد أنور سلامة المدير الفني لإنبي الذي اختلفت الآراء حول إقالته أم استقالته ولكن كل المؤشرات كانت تؤكد عدم استمراره بعد أن قامت الإدارة بفرض جهاز معاون دون مشورته مما أثر في العلاقات والنتائج الأخيرة بالخسارة مباراتين إفريقيتين ثم أول لقاء بالدوري ليقود إنبي ضياء السيد.
وتميز الأسبوع الأول بالجدل التحكيمي كالعادة المصرية وخاصة اتهامات بشأن ركلات جزاء لم تحتسب أو احتسبت بغير حق من وجهة نظرهم وهي مشكلة كل موسم وأعتقد أنه حان الوقت لوقفة جادة للقضاء على مشاكل الاعتراض وخاصة المدربين.
وأيضا تميز بالإقبال الجماهيري وهي ظاهرة جيدة خاصة جماهير الزمالك التي ملأت الملعب في لقائها أمام إنبي وهو أمر طبيعي خاصة أن فريق الزمالك لم يحقق بطولات منذ سنوات وبالتالي في حاجة للفوز.
وكشف الأسبوع الأول عن ظهور جيد للثلاثي الصاعد الإنتاج الحربي والمنصورة والجونة وهبوط الأندية الجماهيرية المصري الذي استقال مجلس إدارته والاتحاد وغزل المحلة مما يهدد مستقبلها في المسابقة رغم جماهيريتها، وعموما مازال المشوار طويلا ويتبقى الانتظار لتحديد كل الأمور.
