ذكرت تقارير صحفية إن لكريسيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد وجهين أحدهما مرعب ومخيف في الملعب أمام ترسانات الدفاع ولكنه رقيق وعاطفي في البيت وبالذات أمام طفلته الأخيرة الانا التي ينسى أمامها توترات الملاعب ويتحول إلى أب هاديء مرتاح البال يساعد زوجته جورجينا رودريجيز في واجبات تربية الأبناء حيث أطلقت عليه تقارير الصحافة الأسد في الملعب والحمامة في البيت. ورغم ذلك لازال رونالدو يكرر بما نسب إليه سابقا أنه لن يعتزل الملاعب إلا بعد إنجاب الطفل السابع واللقب السابع لأفضل لاعب في العالم. يذكر أن أسرة رونالدو تتكون من كريستيانو الصغير (7 سنوات ) والتوأم ماتيو وايفا الذي لحقت بهم مؤخرا الطفلة الانا .