مواجهتان قويتان ضمن منافسات دوري عبداللطيف جميل تقامان هذا المساء قد تحددان الكثير من ملامح بطل نسخة هذا الموسم.
ـ الهلال (المتصدر) يسافر إلى القصيم لملاقاة التعاون (المتطور) بينما الأهلي (الوصيف) يحل ضيفاً على النصر حامل اللقب (الجريح الطريح).
ـ فوز الهلال والأهلي أو خسارتهما يعنيان بقاء الأمور كما هي.. الصدارة للأول والوصافة للثاني.. بينما تعثر أحدهما بالخسارة أو التعادل يمنح الفريق الآخر فرصة السعي للقب بشكل أكبر.
ـ فوز الهلال وتعثر الأهلي يزيد من الفارق النقطي ويمنح الهلال الكثير من الراحة في كرسي الصدارة رغم الضغط القادم من الخلف وتحديداً من فريق الاتحاد.
ـ بينما تعثر الهلال وفوز الأهلي يعيد الصدارة للأهلي وهذا يرفع من أسهم الفريق في تحقيق البطولة خصوصاً أن الأهلي سيستضيف الهلال في جدة.
ـ أما الحديث عن المباراتين فهو منتهى المتعة لأننا نتحدث عن أفضل 3 فرق في الدوري (الهلال والأهلي والتعاون وأضيف لهم الاتحاد).
ـ التعاون يسعى نجومه ومدربهم القدير إلى الاستمرار في تقديم العروض المتميزة وتحقيق النتائج الإيجابية وأن (فرملتهم) للأهلي لم تكن مفاجأة وقادرون على (فرملة) المتصدر.. إلى جانب بحثهم الجاد عن بطاقة آسيوية.
ـ الهلال يسعى للفوز ولا شيء غيره لمواصلة الصدارة وفي الوقت نفسه نقل الضغوط النفسية للاعبي الأهلي خصوصاً أن لقاء الهلال والتعاون سينتهي قبل بدء مباراة النصر والأهلي وفوز الهلال سيجعل لاعبي الأهلي في وضع نفسي صعب للغاية.
ـ الهلال منذ بدء الموسم يسيطر على منطقة المناورة ويصنع لاعبوه العديد من الهجمات لكن لا ترجمة لذلك التفوق بسبب غياب اللاعب الهداف والدليل أن هداف الفريق هو لاعب وسط (إدواردو).
ـ في المباريات الماضية كان الهلال (مرتاحاً) يضغط على فرق الوسط والقاع لأنه يعلم بعدم خطورتهم في الكرات المرتدة وهذا الوضع لا يحضر الليلة فالتعاون فريق قوي يجب عدم منحه مساحات في الكرات المرتدة.
ـ أما لقاء العاصمة (النصر والأهلي) فيمثل غموضاً كبيراً.. صحيح أن الأهلي عالي الكعب على النصر في السنوات الأخيرة.. والأهلي وصيف الدوري والنصر سادساً لكن هذه الأمور لا تمنح الأهلي (صك) الفوز.
ـ قد لا يحترم الأهلاويون النصر ويتعاملون معه على أنه الفريق الذي اعتادوا الفوز عليه والفريق المترنح هذا الموسم ولو حدث هذا فإنها بداية سقوط الأهلي.
ـ النصراويون قد يعودون ليثبتوا أن النصر لم يسقط وأنهم يبحثون عن إرضاء جماهيرهم وكذلك مسح صورتهم الباهتة هذا الموسم.
ـ مواجهتان قويتان للغاية يخوضهما الهلال والأهلي ليس فقط يدور التفكير خلالهما في لقب دوري عبداللطيف جميل، بل إن الفريقين يفكران في مواجهتهما المقبلة مساء الجمعة المقبلة في نهائي مسابقة كأس ولي العهد.
ـ الفريقان يتمنيان ألا يخسرا أي نقاط الليلة للبقاء في المنافسة على لقب الدوري وفي الوقت نفسه تجنب الإرهاق والإصابات قبل نهائي كأس ولي العهد.
ـ بينما خسارتهما (المتصدر والوصيف) تفتح أبواب الأمل للمنافسة على اللقب ليس للاتحاد فقط بل وحتى للتعاون.
ـ الليلة نحن على موعد مع لقاءين مثيرين قد تحدد نتائجهما الكثير من هوية لقب الدوري.. وربما تتسع دائرة التنافس.
ـ الهلال (المتصدر) يسافر إلى القصيم لملاقاة التعاون (المتطور) بينما الأهلي (الوصيف) يحل ضيفاً على النصر حامل اللقب (الجريح الطريح).
ـ فوز الهلال والأهلي أو خسارتهما يعنيان بقاء الأمور كما هي.. الصدارة للأول والوصافة للثاني.. بينما تعثر أحدهما بالخسارة أو التعادل يمنح الفريق الآخر فرصة السعي للقب بشكل أكبر.
ـ فوز الهلال وتعثر الأهلي يزيد من الفارق النقطي ويمنح الهلال الكثير من الراحة في كرسي الصدارة رغم الضغط القادم من الخلف وتحديداً من فريق الاتحاد.
ـ بينما تعثر الهلال وفوز الأهلي يعيد الصدارة للأهلي وهذا يرفع من أسهم الفريق في تحقيق البطولة خصوصاً أن الأهلي سيستضيف الهلال في جدة.
ـ أما الحديث عن المباراتين فهو منتهى المتعة لأننا نتحدث عن أفضل 3 فرق في الدوري (الهلال والأهلي والتعاون وأضيف لهم الاتحاد).
ـ التعاون يسعى نجومه ومدربهم القدير إلى الاستمرار في تقديم العروض المتميزة وتحقيق النتائج الإيجابية وأن (فرملتهم) للأهلي لم تكن مفاجأة وقادرون على (فرملة) المتصدر.. إلى جانب بحثهم الجاد عن بطاقة آسيوية.
ـ الهلال يسعى للفوز ولا شيء غيره لمواصلة الصدارة وفي الوقت نفسه نقل الضغوط النفسية للاعبي الأهلي خصوصاً أن لقاء الهلال والتعاون سينتهي قبل بدء مباراة النصر والأهلي وفوز الهلال سيجعل لاعبي الأهلي في وضع نفسي صعب للغاية.
ـ الهلال منذ بدء الموسم يسيطر على منطقة المناورة ويصنع لاعبوه العديد من الهجمات لكن لا ترجمة لذلك التفوق بسبب غياب اللاعب الهداف والدليل أن هداف الفريق هو لاعب وسط (إدواردو).
ـ في المباريات الماضية كان الهلال (مرتاحاً) يضغط على فرق الوسط والقاع لأنه يعلم بعدم خطورتهم في الكرات المرتدة وهذا الوضع لا يحضر الليلة فالتعاون فريق قوي يجب عدم منحه مساحات في الكرات المرتدة.
ـ أما لقاء العاصمة (النصر والأهلي) فيمثل غموضاً كبيراً.. صحيح أن الأهلي عالي الكعب على النصر في السنوات الأخيرة.. والأهلي وصيف الدوري والنصر سادساً لكن هذه الأمور لا تمنح الأهلي (صك) الفوز.
ـ قد لا يحترم الأهلاويون النصر ويتعاملون معه على أنه الفريق الذي اعتادوا الفوز عليه والفريق المترنح هذا الموسم ولو حدث هذا فإنها بداية سقوط الأهلي.
ـ النصراويون قد يعودون ليثبتوا أن النصر لم يسقط وأنهم يبحثون عن إرضاء جماهيرهم وكذلك مسح صورتهم الباهتة هذا الموسم.
ـ مواجهتان قويتان للغاية يخوضهما الهلال والأهلي ليس فقط يدور التفكير خلالهما في لقب دوري عبداللطيف جميل، بل إن الفريقين يفكران في مواجهتهما المقبلة مساء الجمعة المقبلة في نهائي مسابقة كأس ولي العهد.
ـ الفريقان يتمنيان ألا يخسرا أي نقاط الليلة للبقاء في المنافسة على لقب الدوري وفي الوقت نفسه تجنب الإرهاق والإصابات قبل نهائي كأس ولي العهد.
ـ بينما خسارتهما (المتصدر والوصيف) تفتح أبواب الأمل للمنافسة على اللقب ليس للاتحاد فقط بل وحتى للتعاون.
ـ الليلة نحن على موعد مع لقاءين مثيرين قد تحدد نتائجهما الكثير من هوية لقب الدوري.. وربما تتسع دائرة التنافس.
