|


تفاعل كبير مع خبر «الرياضية» عن تفعيل بند شراء معاري الاتفاق

«أهم قرار.. آخر شيء الهلال يأخذه»

الرياض ـ الرياضية 2024.03.14 | 10:42 pm

بعد ليلة صعبة مر بها الاتحاديون شهدت خروج الفريق الأول لكرة القدم على يد الهلال الثلاثاء من ربع نهائي دوري أبطال آسيا.. أسعد خبر «الرياضية» عشاق «النمور» بتوجه مسيري شركة النادي الغربي لتفعيل بند شراء عقدي سعد آل موسى، وأحمد الغامدي، المعارين من قبل الاتفاق لمدة 3 مواسم مقبلة.
وبلغ التفاعل مع خبر «الرياضية» على موقع التدوينات القصيرة «إكس» نحو 721 ألفًا، بعد 18 ساعة من بثه.
واتفق الاتحاديون على أن الغامدي وآل موسى خطوة موفقة لمستقبل «النمور»، من بينهم لوني وولف: «أساسًا الدوري لا يوجد فيه لاعبون محليون متاحون، الأفضل شراء عقديهما، لاعبان صغيران في السن ولهما مستقبل»، وعلى السياق ذاته كتب ديكو العبدلي: «الله ينفع بهما والله يسخر المسؤولين لخدمة الاتحاد بذمة وضمير»، ووافقهم الرأي نوت جوتا:«أخ، والله ذا أهم قرار».
وطالب اتحاديون بعدم التردد في تفعيل بند شراء حامد الغامدي أحد الثلاثة، هنا علّقت:«حامد الغامدي بإذن الله يثبت نفسه، ويصير عندنا فيصل وأحمد وسعد وحامد، الحمد لله، الله يحميهم ويوفقهم»، وعلى السياق ذاته كتبت إتش:«باقي حامد ما عندنا محور 8 محلي».
بينما اختلف مغردون على مدة العقد مطالبين بربطهم بخمسة أعوام مع النادي مثل أوفر:«يا أخي المفروض أقل شيء 5 أعوام، 3 أعوام يتطور معنا، آخر شيء الهلال يأخذه زي ما أخذ سعود»، واتفق معه بروميس: «أفضل لاعبين محليين صغار موجودون عندنا، وصدقوني بيضيعون منا كالعادة، قسمًا بالله غبنة أن ما في أحد يعرف يتصرف في الإدارة ذي».
على صعيد مختلف فسر مغردون التعاقد مع حامد وأحمد على أنه مؤشر لرحيل عبد الإله هوساوي المعار إلى الخليج، مطالبين بعدم التفريط فيه، من بينهم صالح الصيعري الذي قال: «الأهم بينهم كلهم عبد الإله هوساوي، محور دفاعي وهجومي، هو الوحيد في الفريق، الفرحان والناشري نهاية الموسم تنسيق أو تبيع عقديهما ما عاد نبي نشوفهم في فريقنا»، ومثله كتب أنس: «باقي عبد الإله تكفون»، وشدد سعود على ذلك قائلًا: «يرحم والدينكم الحقوا هالولد قبل تقلع طيارته، ترى والله مسرحية نقل الظهير جالسة تنعاد بنفس الطريقة وتفريغ النادي من لاعبيه الموهوبين مستمرة وما راح تشوفون يجيكم إلا رجيع برايتون»، وأكد علاوي أن تفعيل بند شراء الثلاثي يمهد لرحيل هوساوي قائلًا:«يبدو أن وراه خبر عبد الإله طاررر».