تقيم الأندية المعسكرات الخارجية وتنظم البرامج اللياقية والفنية وتجري المباريات الودية وتخسر المال الكثير ويتفاءل الجمهور الرياضي بموسم رياضي مليء بالإثارة والتشويق ويبدأ مسؤولو الأندية بالتصاريح الرنانة ويفاجأ الجمهور الرياضي بتذبذب في المستويات وضعف في المستوى الفني لبعض اللاعبين.
ـ ومن أبرز أسباب تذبذب المستويات لأنديتنا خلال الموسم الرياضي كثرة التوقفات بسبب مناسبات الأعياد أو مشاركة المنتخب الأول لكرة القدم في أيام (فيفا) (في البطولات القارية والمباريات الودية) ولكن للأسف لا نحسن التعامل مع هذه التوقفات بشكل جيد بالرغم من أننا نعلم مسبقاً المواعيد بشكل جيد قبل انطلاق الموسم الرياضي بوقت كافٍ.
ـ كمثال على ذلك في نادي الشباب تم إعطاء اللاعبين إجازة لمدة عشرة أيام تقريباً خلال فترة التوقف الحالية وسافر المدرب لبلده ليحضر عائلته وبعد ذلك عاد الفريق للتدريبات بإجراء تدريبات لياقية من جديد (وكأنك يا أبو زيد ما غزيت) وفقد الكثير من اللاعبين لياقتهم البدنية والإحساس بالكرة لأن اللاعب السعودي غالباً ما تكون إجازته سلبية إلا من بعض اللاعبين الذين يعدون على الأصابع وكان من المفترض أن تكون الإجازة المخصصة للاعبين خمسة أو أربعة أيام ويتولى التدريبات مساعد المدرب لحين حضور المدرب.
ـ مدرب الفريق الشبابي الأوروجوياني/ الفارو قوتيريز جديد على المنطقة ولأول مرة يدرب خارج بلاده ولا يعرف عقليات اللاعب والمجتمع السعودي بشكل جيد والدليل على ذلك أن الجميع يعلم داخل أسوار الأندية أن غالبية اللاعبين السعوديين لا يسهرون إلا بعد كل مباراة لأنه يرتاح اليوم الثاني ولا يوجد لديه تدريب حتى إن بعض اللاعبين لا تهدأ جوالاتهم بعد المباريات لإجراء المواعيد مع أصدقائهم وزملائهم خارج النادي.
ـ وهذا دليل على أن اللاعب السعودي مع احترامي وتقديري له لا يمتلك العقلية الاحترافية التي تؤهله أن يحصل على إجازة أكثر من خمسة أيام أثناء الموسم الرياضي لأن لياقته البدنية ستعود إلى الصفر ويتأثر بعد ذلك الفريق وهذا الأمر ينطبق على جميع الأندية التي أعطت لاعبيه إجازة أكثر من خمسة أيام وليس على فريق نادي الشباب فقط.
ولا يفوتني أن أشيد بما سطره قلم الإعلامي المبدع/ بتال القوس في مقال سابق في جريدة الاقتصادية بتحذير إدارة المنتخب الأول لكرة القدم من التوقف وتأثير ذلك على اللاعبين لياقياً وفنياً.
رسالة خاصة
للجمهور الرياضي في محافظة جدة المعروف بحبه لكرة القدم بضرورة مؤازرة المنتخب الأول لكرة القدم في مباراته الهامة مع شقيقه منتخب الإمارات وهو لا يحتاج إلى دعوة ولكنني أحببت أن أذكرهم بأهمية الوقوف مع الأخضر.
تغريدة
ما يحصل من تهور في القيادة وانفلات وفوضى مرورية في شوارع العاصمة الرياض يحتاج إلى وقفة وبحث عن حلول من إدارة المرور حيث كثرة الحوادث المرورية بسبب الشباب المتهور الذي لم يجد من يحاسبه ويردعه والمــثل العربي يقـول (من أمن العقوبة أساء الأدب).
ـ ومن أبرز أسباب تذبذب المستويات لأنديتنا خلال الموسم الرياضي كثرة التوقفات بسبب مناسبات الأعياد أو مشاركة المنتخب الأول لكرة القدم في أيام (فيفا) (في البطولات القارية والمباريات الودية) ولكن للأسف لا نحسن التعامل مع هذه التوقفات بشكل جيد بالرغم من أننا نعلم مسبقاً المواعيد بشكل جيد قبل انطلاق الموسم الرياضي بوقت كافٍ.
ـ كمثال على ذلك في نادي الشباب تم إعطاء اللاعبين إجازة لمدة عشرة أيام تقريباً خلال فترة التوقف الحالية وسافر المدرب لبلده ليحضر عائلته وبعد ذلك عاد الفريق للتدريبات بإجراء تدريبات لياقية من جديد (وكأنك يا أبو زيد ما غزيت) وفقد الكثير من اللاعبين لياقتهم البدنية والإحساس بالكرة لأن اللاعب السعودي غالباً ما تكون إجازته سلبية إلا من بعض اللاعبين الذين يعدون على الأصابع وكان من المفترض أن تكون الإجازة المخصصة للاعبين خمسة أو أربعة أيام ويتولى التدريبات مساعد المدرب لحين حضور المدرب.
ـ مدرب الفريق الشبابي الأوروجوياني/ الفارو قوتيريز جديد على المنطقة ولأول مرة يدرب خارج بلاده ولا يعرف عقليات اللاعب والمجتمع السعودي بشكل جيد والدليل على ذلك أن الجميع يعلم داخل أسوار الأندية أن غالبية اللاعبين السعوديين لا يسهرون إلا بعد كل مباراة لأنه يرتاح اليوم الثاني ولا يوجد لديه تدريب حتى إن بعض اللاعبين لا تهدأ جوالاتهم بعد المباريات لإجراء المواعيد مع أصدقائهم وزملائهم خارج النادي.
ـ وهذا دليل على أن اللاعب السعودي مع احترامي وتقديري له لا يمتلك العقلية الاحترافية التي تؤهله أن يحصل على إجازة أكثر من خمسة أيام أثناء الموسم الرياضي لأن لياقته البدنية ستعود إلى الصفر ويتأثر بعد ذلك الفريق وهذا الأمر ينطبق على جميع الأندية التي أعطت لاعبيه إجازة أكثر من خمسة أيام وليس على فريق نادي الشباب فقط.
ولا يفوتني أن أشيد بما سطره قلم الإعلامي المبدع/ بتال القوس في مقال سابق في جريدة الاقتصادية بتحذير إدارة المنتخب الأول لكرة القدم من التوقف وتأثير ذلك على اللاعبين لياقياً وفنياً.
رسالة خاصة
للجمهور الرياضي في محافظة جدة المعروف بحبه لكرة القدم بضرورة مؤازرة المنتخب الأول لكرة القدم في مباراته الهامة مع شقيقه منتخب الإمارات وهو لا يحتاج إلى دعوة ولكنني أحببت أن أذكرهم بأهمية الوقوف مع الأخضر.
تغريدة
ما يحصل من تهور في القيادة وانفلات وفوضى مرورية في شوارع العاصمة الرياض يحتاج إلى وقفة وبحث عن حلول من إدارة المرور حيث كثرة الحوادث المرورية بسبب الشباب المتهور الذي لم يجد من يحاسبه ويردعه والمــثل العربي يقـول (من أمن العقوبة أساء الأدب).
